تتوقف التوقعات في ميادين الدراسات السياسية والاقتصادية والإستراتيجية والمستقبلية, على ما تحت التصرف من معطيات وحقائق ووقائع. لا مجال للاستشراف لإنتاج فرضيات مجردة أو لاستيلاد سيناريوهات (مشاهد) افتراضية بمعزل عما يبرر بناءها من معطيات مادية. حين يحيد...